الاحـد 01 رجـب 1434 هـ 12 مايو 2013 العدد 12584







فضاءات

فنانون خارج النظام
قضية اختفاء التحفة الحائطية «سلاف لابور» للفنان البريطاني بانكسي المزينة لشارع وود غرين اللندني في ظروف غامضة، أسالت الكثير من الحبر وفتحت باب النقاش على مصراعيه: أولا لأن هذه التحفة ليست كمثل ما عهدناه من التحف، فهي عبارة عن «غرافيتي» على شقفة حائط في شارع شعبي شهرتها تعدت حدود البلد رغم أنها معروضة
«موسوعة الشعر السوري» الرديء تنتظر الطباعة ‏
إبراهيم حسو، شاعر سوري شاب، يعمل في محطة للمحروقات في مدينة القامشلي، نشر قبل سنوات مجموعته الشعرية الأولى «الهواء الذي أزرق»، ولأنه وجد أنها رديئة ولا تستحق القراءة، ولا تضيف شيئا للمنجز الشعري جمع ما تبقى من أعداد مجموعته وقام بحرقها أمام عتبة منزله في حي الكورنيش في القامشلي وعن السبب قال: إبراهيم
أين الشعر؟
تنبأ هيغل، من ضمن ما تنبأ، بموت الشعر في عصرنا الصناعي الحديث، ولحسن الحظ لم تتحقق نبوءته، أم أنها تحققت من دون إنذار، ومن دون أن نشعر؟ الصورة تبدو من السطح زاهية تماما، وتفند نبوءة هيغل المشؤومة. فلقد تكاثر الشعراء في زماننا، وأصبح سلم الشعر سهلا، على عكس ما تصور العظيم الحطيئة، حين شكا من صعوبة
فؤاد الخطيب.. شاعر النهضة العربية
يُعد الشيخ فؤاد الخطيب الذي رحل عن الدنيا منذ 58 عاما رائدا من رواد الشعر العربي في العصر الحديث، فقد نهض بالشعر من التقليدية الموغلة في القيود الثقيلة من حيث الأساليب إلى آفاق رحبة من التجديد المنضبط في المضامين والصور، كما يعد فارسا من فرسان اللغة، وأصبح في الصف الأول من شعراء الإحياء في العصر الحديث،
الأمين العام لمركز الملك عبد الله للغة العربية: لغتنا تتنفس بشكل أقوى خارج موطنها
اعتبر الدكتور عبد الله الوشمي، الأمين العام لمركز الملك عبد الله بن عبد العزيز لخدمة اللغة العربية، أن التحدي الحقيقي الذي تواجهه اللغة العربية يكمن في أن المختصين بهذه اللغة يفتقدون الثقة في قدراتهم وفي أنفسهم، مشيرا إلى أن اللغة العربية تتنفس بشكل أقوى خارج البلاد العربية. وقال الوشمي لـ«الشرق
المري: جائزة «دبي الثقافية» للإبداع متجردة من تأثيرات السياسة
من بين العديد من الجوائز الثقافية التي ترصدها مؤسسات أو أفراد لدعم الثقافة وتشجيع المبدعين، تأتي مسابقة «دبي الثقافية» للإبداع، التي تعمل منذ 14 عاما على تكريس حضورها في الساحة الثقافية، كما أن المؤسسة الحاضنة لها والتي تصدر مجلة «دبي الثقافية»، أكدت هذا الحضور عبر إصدار كتاب شهري متميز يجري توزيعه
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين